الاحـد 08 رجـب 1434 هـ 19 مايو 2013 العدد 12591







فضاءات

الروائي الجزائري واسيني الأعرج: «ساق البامبو» رواية العام وتستحق البوكر بجدارة
واسيني الأعرج روائي جزائري معروف حصل على الكثير من الجوائز منها جائزة الرواية الجزائرية، وجائزة الشيخ زايد، والمكتبيين، وجائزة قطر العالمية للرواية، كما اختيرت روايته «حارسة الظلال» عام 1997 ضمن أفضل خمس روايات صدرت بفرنسا، وترجمت أعماله للكثير من اللغات من بينها الفرنسية والألمانية والإيطالية والإنجليزية
شهادات فنية بلندن على الماضي السوفياتي
تظهر يد وحيدة كشبح من قلب لوحة كانافا لتصبح بؤرة غامضة داخل العدم الذي يسيطر على اللوحة. وفي أعمال أخرى تظهر كيانات هلامية داخل إطار من فراغ على مساحة مصنوعة بتقنية «الووش» (الرسم بفرشاة على ورق مبلل) مع وجود عنصر رمزي من حبيبات الكانفا. ولا تغيب العناصر المعمارية عن الأعمال، لكن تظل للأشكال هيئة
توظيف الرواية الشفوية في تدوين سير النساء
في المجتمعات الشرقية بخاصة، يستأثر الرجل بذكر ما يخلفه من مآثر اجتماعية أو ثقافية أو إنسانية خيرية، ويحظى من وسائل الإعلام بما يمجد مناقبه، ولا تزال الأقلام تعتم وعلى استحياء على شمائل النساء وخصالهن وأفضالهن، وعلى ما يبدعنه في الحياة من إنجازات ضمن ثقافة سائدة، تتجاهل جنس المرأة (جندرا). ومن يطلع
أحمد الملا: الغذامي مصاب بمتلازمة استوكهولم وأدونيس ليس في ورطة!
في الخمسين التي عبرها بهدوء قبل عامين، يبدو الشاعر السعودي أحمد الملا، أكثر عنفوانا وطلبا للمنازلة. يطل كل حين على مشهد متحرك ليزيد من اشتعاله وحركته، لكنه لا يهدأ، وهو يقول إنه «ترك ترويض الوحوش داخله، مفضلا إطلاقها». وبالمناسبة، فقد أصدر أخيرا مجموعة شعرية جديدة حملت اسم «تمارين الوحش»، وهو ديوانه
خليجية «البوكر».. هل تعكس عافية المشهد الروائي؟
هل يمثل دخول عدد من الأعمال الروائية الخليجية لقائمة «البوكر»، وفوز ثلاثة أعمال بالجائزة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، علامة جودة للمنتج الروائي الخليجي؟ خلال السنوات الثلاث، فاز بالجائزة الروائي السعودي عبده خال عن روايته «ترمي بشرر»، تلاه فوز الروائية السعودية رجاء عالم عن روايتها «طوق الحمام»، وأخيرا
الربيع ومفاهيمه الملتبسة
ساهم الربيع العربي في صعود قوى إسلامية، ظلت تعمل طويلا في الظل، لصدارة المشهد السياسي، فهل يمكن لهذا الربيع أن يبشرنا بالدولة المدنية.. التي تقوم على التعاقدية والتعددية وهما النقيض المفترض لفكر الجماعة الدينية؟. نحن أمام خلل منهجي، فلا الدولة الدينية في إيران أنتجت نظاما ديمقراطيا، ولا هي قادرة
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين